افضل الذكر سبحان الله وبحمده

افضل الذكر سبحان الله وبحمده

الجمعة، 22 يناير 2010

اللهم انت عبدي وانا ربك


اللهم أنت عبدي ، وأنا ربك

يا اخي اتق الله ايه اللى بتقوله ده حرام عليك استغفر الله العظيم

ياعم اصبر عليا انت دخلت في اخر الكلام وتحكم عليا؟؟

يعني ايه يعني قولي ايه تفسير الكلام اللى انت بتقوله ده ملوش تفسير تاني

ياعم متحكمش بسرعة كده زي ناس كتيرة في الصفحة واسمعني

قول ياعم
اللهم طولك يا روححححححححححح

اقولك انا كنت بكلم صاحبنا ده عن التوبة وبقوله ان باب التوبة مفتوح وكان في حديث قريته عن رسول الله صلى الله عليه وسلم

اه كمل

اكمل ايه صلي على النبي الاول

اه صحيح عليه الصلاة والسلام

الرسول عليه الصلاة والسلام قال في الحديث الكلمة دي

الكلمة دي اتقالت في حديث من رسول الله؟؟؟

اه

يا سلام؟؟

ياعم بينا الحديث والحديث صحيح

قول يا سيدي

اسمع بعد متصلي على النبي

عليه الصلاة والسلام

لله أشد فرحا بتوبة عبده حين يتوب إليه

من أحدكم كان على راحلته

بأرض فلاة

فانفلتت منه

وعليها طعامه وشرابه

فأيس منها

فأتى شجرة

فاضطجع في ظلها

قد أيس من راحلته

فبينما هو كذلك

، إذ هو بها قائمة عنده

، فأخذ بخطامها

، ثم قال – من شدة الفرح - :

اللهم أنت عبدي ، وأنا ربك !

أخطأ من شدة الفرح

والحديث في اعلى درجات الصحة

وده تخريج الحديث
===============================
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 5030
خلاصة الدرجة: صحيح
===============================

بس انا مش بعمل ذنوب الحمد لله ملتزم

اولا في القرآن مسمعتش آية ((وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ))

وكمان الحديث ده عن اللى احسن مني ومنك

توبوا إلى الله تعالى ، فإني أتوب إليه كل يوم مائة مرة
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 3005
خلاصة الدرجة: صحيح

وكمان كنت بكلمه عن موضوع انه لو في ذنب بيعمله يقوم يتوضا ويصلي ركعتين توبة

ركعتين ايه؟؟

ركعتين توبة
اسمع للحديث ده كده

ما من عبد يذنب ذنبا فيتوضأ ، فيحسن الطهور ثم يقوم فيصلي ركعتين ، ثم يستغفر الله بذلك الذنب ، إلا غفر له
الراوي: أبو بكر الصديق المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 5738
خلاصة الدرجة: صحيح


=================
جزاكم الله خيرا واسف للإطالة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق